إحدى الفتيات رقمه واتصلت عليه ثم أخذ الشاب يغرقها بالكلمات العذبة الجميلة
وبعد ذلك ذهب للكلية ليراها فذهب معها ثم طلب منها أن تأتي معه إلى شقة لكنها
رفضت وقالت : الحافلة ستذهب عما قريب , فقال لها : إذا جاء موعد الحافلة سآتي
بك , فذهبت معه إلى الشقة ثم فعل بها الفاحشة ثم قال لها سأخرج لأحضر المرطبات
فخرج وأقفل الباب ولكنه في الطريق صدم أحد عمال البناء فأخذته الشرطة للتحقيق
معه والفتاة لوحدها في الشقة المقفلة ثم رمي بالشاب في السجن فاتصل بصديق له
عنده مفتاح للشقة وأخبره بالقصة حيث كان هذا هو صديقه المقرب جدا والذى كان
يسهر ويعمل معه في نفس العمل وكانوا الاثنين يوقعون بالفتيات داخل هذه الشقه
لذلك كان معاه نسخه من مفتاح الشقه ليستطيع ان يدخل ويخرج منها وقت مايشاء
لذلك لم يفكر بالاتصال بأى شخص غير حيث ان هذا الوحيد محل الثقه والذى لم
يفضحه ابدا وبعد انا اخبره بالقصه وماذا حدث مع الفتاه وعن الحادثه طلب منه
وقال له : أريدك أن تذهب إلى الفتاة وتوصلها إلى الكلية , فذهب هذا الصديق فرحاً
لأنه وجد فريسة له وأخذ معه السكين فذهب إليها وفتح الباب وفوجئ لما رآه ,
ماذا رأى ؟ وجد أن الفتاة هي أخته وأخذت الفتاة ترجوه وتتوسل إليه
وأنها لن تكررها فلم يستطع تحمل ذلك فما كان منه إلا أن غرز السكين في قلبها
وانتظر إلى أن أتى ذلك الشاب من السجن ورآها مقتولة لماذا فعلت هذا ايها المجنون
ألم اطلب منك ان توصلها ولا تعرضها لمكروه ؟
وهو لايعلم انها اخته وانه خان صديقه وتعدي علي حرمة بيته
, فقال له الصديق : أهذا تفعل أيها الخائن انها اختي من امي وابي
فتعجب واصابه الذهول واخذ يتوسل اليه ويحاول إقناعه انه لم يكن يعرف
انها اخت صديق عمره لانه لو كان يعرف كان من المستحيل ان يقرب لها
ولكن صاحبه لم يقتنع بكلامه ولم يلتفت لتوسلاته
فقتله هو الآخر ثم ألقي القبض عليه وأعدم هو كذلك ,
فانظروا رقم هاتف ألقي في السوق نتيجته قتل ثلاثة أشخاص
فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق